كم لنا (ديريكُ) في أفيائكِ
ذكرياتٌ شمسُها لم تغربِ
ذكرياتٌ حيثُ أصحابٌ لنا
فرّغوا كأساً بطيبِ المشرَبِ.
ذكرياتٌ لم تزلْ في خاطري.
ولّدتْ عشقاً رشيقَ المذهبِ.
وكيف لي أن أمر على هذه الأبيات الشعرية الرائعة ولا أحييك
وأحيي أديبنا الكبير الأخ الغالي صبري
نفخر بكما دوما
شكرا لك يا أبو نبيل أبدعت ...
تشكري حبيبتي أم نبيل. مرورك فيه فرح عظيم و تشجيع يقوي. أتمنى أن تكوني بخير لنستمتع بعذوبة كلماتك الرقيقة.