و لانَ الطقسُ يشفي صدرَ شوقي
و تاهَ الصمتُ حلواً و الدعاءُ.
ولما لا يلين الطقس ُ ويصبح الصمت ُ حلوا ً ..؟
القلب ُ مورع ٌبالحبّ الأصيل والشعور تتنازعه ألوان الوفاء والمحبة ليحيي الرميم لمن يعشق الحياة ..؟
وما أشدّ وقع كلماتك على النفوس أيها الكبير ..فيداهم الصغير لينزع منه مرارة الطفولة إن وُجدت إلى حلاوة العسل ، ويداهم ُ الشيخ الوقور لينزع عنه وقاره ويبكيه دمعا ً سخيا ً ..!
بوركت وبورك فيك هذا الكنز الثمين يا غالينا الكبير 0