حبيبتي سميرة في الحقيقة لا أعرف ماذا كان الدافع لنظم هذه القصيدة سوى أنها كانت عبارة عن مناجاة صادقة حملتني معها عالياّ وحلّقت بها وحيدا طيلة هذه الفترة الزمنية وقد حلق معي بعض أحبتنا الأعضاء الذين شاركوا عليها وها أنت تعودين إلي بقلبك الكبير لتحلقي معي إلى الأعالي ونحن نهتف للحب ونغني للسلام وننشد لراحة البشر وهدوء نفوسهم. أشكرك على هذا التحليق الجميل.
|