اقرئي فكري و عقلي
عاشَ في حرفي وليدا
و اعلمي أنّي رقيقٌ
أجعلُ القاري سعيدا
عندما يصبو إليَّ
قاصداً سَعداً رغيدا
في حروفي أغنياتٌ
أطلقتْ عرساً و عيدا.
وهل يخفى القمر
أعجبني البيت الأخير من القصيدة
وخير ماختمت به قصيدتك الرائعة
إنك والحق يقال تبدع
الرب يزيدك إلهاما ويوفقك...