إنّني عبدٌ ضعيفٌ
أرجو لطفاً أن تقيني!
من ضلالِ النّفس فيه
من غواياتِ اللّعينِ
عندَ إغراءٍ شهيٍّ
زِدني من عزمٍ متينِ.
إنّني يا ربّي تبتُ
توبةَ النّصحِ الأمينِ
جئتُ محتاجاً إليكَ
أنتَ تدري ما شجوني!
وكلنا نلجأ مثلك يا أبو نبيل للرب
عندما نخطيء بحق أنفسنا وهو
يقبل التوبة
ولكن هذا لايعني أن نكرر الأخطاء نظرا لأن الرب سيسامحنا مرة ثانية فنحن لانعرف متى يأتي اللص يافؤادي فعلينا أن نكون دائما مع الرب دائما وأبدا
شكرا لك لهذا الشعر الجميل ...