رساله آعجاب
الأخ المحبوب .أبو النبل والشهامة والمجد والعنفوان والشدئد . أبو المسرات والأفراح والمصاعب . بالفعل تشكر على هذه القصيدة الحية ، والتي فيها عبرت عن كل الصدق تجاه المرحوم ( زهير منصورة ) .
يا زهرةَ الطّيبِ قد فاحتْ لك عُطُرٌ
قد ظلّ منها مدى و اللّهِ ما كَذِبُ!
أمسى (زهيرُ) شذاً, نجماً يعانقهُ
طلُّ الفكاهةِ فيما جاءهُ الدأبُ
كان المرحوم يحكي قصة رجل تاريخ ومعرفه . رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ...الأب عيسى غريب
|