يا بحراً مغطّى بالنَّارنجِ
يا شوقَ العصافيرِ
إلى بيادرِ العمرِ
إلى الذَّاكرة الغافية
فوقَ تخومِ المروجِ
فوقَ أكوامِ السَّنابلِ!
كلماتك هيّجت أشجاني ، و عادت بذاكراتي للوراء
أحنّ إلى تلك البيادر ، وإلى تلك السنابل التي تساقطت تحت ضرب " الم?زون و القيناغات "
الأستاذ صبري ، سلمت أناملك التي خطت هذه الروائع