صُوَرٌ لها الوجدانُ أعلنَ بوحَهُ
مُتقاسماً أدوارَ عزفِهِ لاحِنا.
صمتتْ مشاعرُ شاعرٍ فتكلّمتْ
عنها المناهلُ منِ بحارِها أوزُنا
فَقِفِي على عتباتِ حرفي, و احلمي
فأنا المُحلّقُ في فضائكِ مُدمِنا.
لحظات عشق رقيقة ودافئة عشنا معها
بين كلماتك وهمسك الجميل
طاب عطاؤك يا غالي ...