عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 13-10-2007, 10:58 PM
غريب غريب غير متواجد حالياً
Power-User
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 185
افتراضي

اشكر اخوي القس عيسى غريب على تشجيعي للكتابة و عزيزي فؤاد الزاديكي المحترم المحبوب اشكرك على تعديل الكلمات من حيث الإملاء وتجليس كثير من الكلمات
( ما عدى كلمة عقرقة الضفادع كلمة آزخية ) وردك علي وتشجيعك لي على الكتابة ولو كتابة بسيطة على قد حالة دراستي الماحي امية. هذا بدل أن يشجعني عزيزي واخي الذي كنت احبه كثير الاستاذ الشاعر الكبير توما البيطار عندما التقيت به في السويد قبل عشرة ايام فعاندني و جادلني على كلمة
(هامة) و الكلمة كانت في وصفي لآل آزخ زينة هاماتهم قوس (عكال) ملئ سواده شرف كرم و ودود فقال لي الهامة ليست اعلى قمة الرأس بل هي القامة فأجبته القامة هي القامة و الهامة هي الهامة كيف تقول هذا وانت شاعر ودارس الادب العربي فكان الاخ جميل بهنان إيشوع مضيفنا كنا في ببيته فقال له أظن كلام موسى هو الصحيح لأن يقول عنترة ضربه بسيفه فقسم هامته
فقرأت بين عينيه إن دراسته الكثيرة لا أريد اوصفه كما أريد كي لا اتكلم انا اسماحه لأني انا انسان متسامح و احب المسامحين و خاصة كان كثير عزيز علي و لكن .......

و عن المرحوم بلحد أيليا الله همّ يرحم كل الودعاء و كل العفيفين و الطيبين الاعراق و كل الذين خلّدو الطيب و الكرم و العطاء و امثال ابطال التاريخ و باني سوريا الحديثة .
المرحوم ابلحد بسمته تدل على اللطف و الفكر و الامل و الانسانية و الكرم عطاء النصيحة هو قمة الكرم و لكن اذا يدّعي المرحوم ابلحد إنه كتب على تاريخ آزخ و الظروف احرقت له ما كتب كما زكرت اخي فؤاد اضحك على هذا القول ولا اصدق العم ابلحد إيليا رحمه الله و لروحه الطاهرة تحية مني أخي فؤاد انت تتذكر قصص قبل ثلاثين عام وانا ايضا اتذكر قصص اكثر من ثلاثين عام حكيت لنا ونحن صغار و حتى الآن لن ننساها والان نكتبها لماذا هو بعد ئذن لم يكتب ما استطاع عليه لا لا لا لا.
اقنعك بهذا الكلام و انا لا اقبل هذا الكلام بل اهمال و عدم اهتمام و عدم اهتمام و اهمال بل اهمال و اهمال كان يستطيع بعد ئذن و احسن الناس يستطيع ان يكتب كونه التقى في المرحوم إيشوع و آندراوس و لولا و قس موسى و كل ابطال التاريخ بل كتب ال شاموشو رابو كتيب 200 صفحة لابأس يكفي أنه كتب فممكن يخطئ من يكتب والذي لا يكتب لا يخطئ أمثال اهل الشهادات وهذه هي قدرة ال شاموشو رابو لانه بعد 60 سنة من خدمته في القداس الإهي كل يوم احد يخدم في الكنيسة مع القس و يرتل التراتيل و يقرأ الانجيل و يرنم الصلاة لم يستطيع ان يحفظ تبدينية واحدة وهي تبدينية ( دبيت) كونها طويلة بل يقرأها في ورقة كان قد كتبها بيده ليقرأها في احد المرات يوم احد قرأها مع ترنيم اللحن ويضحك عليه القس شمعون و معه شماسين كبار رحمهم الله حتى يجعله يخطئ و يخجل و القس شمعون شاهد على ما اقوله وهو ايضا يتذكر ارجع و اقول من لا يصدقني يذهب عند ال شاموشو رابو و يقول له اذا انا لم اصدق فليردد هذه التبدينية المذكورة (دبيت) وهي انشودة كنيسية رئيسية تقال كل يوم احد من جملة التبدينيات ولا يذال حي يرزق و للتأكيد التحقيق معه و حتى اليوم لم يحفظها ومن لا يصدق يسأله بنفسه .
أكرر شكري للذين شجعوني على الكتابة و لو كتابة على قد حالي كثير الشكر و التحية.

موسى لحدو غريب
رد مع اقتباس