رنّمتُ شعري كترنيمات آلهةٍ
في مذبح العشق و العشّاقُ في داري
عايشتُ عشقاً, و أضرمتُ الهوى شُعلاً
قد كان عهدي بذا من بَدء أظفاري.
عهدٌ لعشقٍ أرى أسرارَه انتشرتْ
هتّكتُ ستراً فهلْ في الهتكِ منْ عار؟
بارع في رسم الحرف على جداول عذبة تنهل منها ما يرهف الحس وما يمتع القلب
هنيئا لنا بك ياغالي يا أبو نبيل
أبدعت ...