مَنْ ينكرِ الصّلبَ شكّاكاً بواقعةٍ
يغتابه الوهمُ في أفكارِه العطبُ
فالصّلبُ صارَ و في التّاريخِ مثبتةٌ
خطّوا الدلائلَ مَنْ شافوا و مَنْ صلبوا!
قصيدة رائعة لرب المجد سيدنا يسوع المسيح الذي ضحى بدمه الذكي لإنقاذ البشرية من الخطيئة الأصلية فطوبى لكل من يؤمن بالرب يسوع المسيح ونسجد لآلامك أيها المسيح ..تشكر يافؤاد على هذا العطاء الجميل ..