سُلافُ العشقِ من أنثايَ طابَ
و شاءَ الصّدُّ أنْ يلقى صوابا
لتلقاني على أهواءِ عشقي
أنا في وصلها أهوى العذابَ
شربتُ من خمورِ الأنثى كأساً
فذبتُ حتّى عنّي العقلُ غابَ
كلك على بعضك حلو والأحلى الخجل البعيونك
اي لا خجل ولا يحزنون
رائعة هي سطورك بس لاتغيب عن وعيك نحتاجك بعد هاهاها ها يسلمووووو...