غنّيتُ عشقَكِ أشدوهُ على غزلِ
يا دوحةَ العمرِ يا مَنْ جئتِ بالأملِ
يسّرتُ طبعي إلى رفقٍ أجمّلُهُ
في موسمِ البوحِ لا أقوى على جُملِ
تنهلُّ فيضاً من الأحلامِ توعدُني
بالعشقِ حيناً و حيناً تأتي بالرّسلِ.
غنّيتُ سحرَكِ عوّاداً على وتري
أغراني غمرُكِ في بحرٍ من القُبلِ
جمال في سيمفونية الإبداع وسحركلماتك ينقلنا
إلى عالم خيالي محبب وقريب إلى القلب...
لك تقديري ومحبتي