والأرضُ تزهو خضرةً ونضارةً
والرّوضُ ينشرُ عطرَ كلّ ثراءِ
والوردُ محمرٌّ على خدِّ الدّنى
خجلاً كأنّ تورّد الحسناءِ!
أتاك الربيعُ الطلقُ يختال ضاحِكاً ............حتى كاد منَ الحسنِ ِان يتكلمَ
الربيع
أحلا أيام السنه مع أنو الربيع ببلادنا كان الو نكهه غير شكل رغم قصره ؛ لأن في أوربا الخضره وجمال الطبيعه موجوده بشكل دائم ومستمر؛ أما ببلادنا ففي الربيع تخضر الأرض وتزهو الورود .....في هذا الفصل
سلمت يداك ابو نبيل .....
لا يخفو عليك شيء فتنقلنا ما بين عشق المرأه الى عشق الطبيعه
أجمل تحيه لشاعرنا
الأستاذ فؤاد
اثرو