الدنيا لاتستاهل لأن يبقى الإنسان فيها مقهورا ومهموما وليلجأ إلى الفرح لينسيه النكد والهم ...
و كنْ في غابة الدنيا
هصوراً قاهراً أسدا.
متى فيضٌ كآبتُك
يسوقُ موجُها الزّبدَ
تعيش الوهمَ منكسراً
بخوفٍ يخرقُ الجلدَ.
دعي الإيمانَ يغمركَ
و غرّدْ و انشدِ الحمَدَ
غناكَ النّفسُ ما تأتي
و ليس الجيبُ مُعْتَمَدا!
أبدعت يداك تشكر ياأبو نبيل ...قصيدة حلوة بمضمونها..اضحك تضحك لك الدنيا ابك تبكي وحدك..
|