أمد الرب يسوع في عمره و صحته, و أعطاه المزيد من القوة و الصبر لتحمّل الوضع المزري لكنيستنا و في هذه الأيام الحرجة. نصلي إلى الرب أن يبقى منارا للكنيسة و راعيا صالحا لهذه الرعية المبعثرة, ليجمعها على التآلف و المحبة و التقارب. شكرا لك يا أستاذ قسطنطين و الرب يباركك.