وقفتُ حاملاً حرفي و فكري وحيَ آياتي
بلا خوفٍ مِنَ الماضي, و لا خوفٍ مِنَ الآتي.
يسلموا أناملك ويعيش قلمك يالغالي على هذا التعبير الصادق الذي لايفهمه إلا من هو صادق مع نفسه قبل أن يكون صادقا مع الآخرين . نعم ياطيب مافات قد فات وذكره لايجدي أي نفعا إلا زيادة الآفات وبالحاضر يقيم الأنسان حسب أعماله وأخلاقه وتصرفاته
تشكر يارائع
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه
دائما تفرحني بطلتك الجميلة و بردودك المعبّرة يا غالي. اشكرك من كلّ قلبي على التواصل و على الحضور المميّز و الرب يحفظكم جميعا بأمنه و سلامه. الصدق لم نتعوّد عليه كبشر شرقيين فنحن نخاف من الحقيقة دائما و نحاول أن نختلق لنا أعذاراً من أي نوع كان لكي نمارس الكذب.