بسطَ الحنانَ أريكةً لعبارةٍ
أصغى إليها المُعجَبُ المنّاعُ
عبرتْ شغافَ القلبِ تأسرُ كلّهُ
و غفتْ يشدُّها مِعصمٌ و ذراعُ
و إلى خدودِ الوردِ يعبرُ عمقَها
ليفيضَ منْ مِسكِ الأريجِ ضَوَاعُ
وبسطت حنانك لتعبر عما يجول في خواطر النفس
تألق مابعده تألق دام هذا الإبداع ياغالي
الرب يوفقك ...