عمّارُ) شخصٌ عزيزُ النفسِ منفتحٌ
و الصدقُ نهجُه كم قد كمَّ أسرارَ
ما شاءَ يكشفُ عنها جاء تضحيةً
كي ينقذ الغيرَ يُنئي عنه أخطارَ.
باللّهِ قولي لماذا اخترتِ مَنْ كَذِبَ
يوماً عليكِ و جاء الفعلَ غدّارا؟
يارب لايحرمنا منك ومن إبداعاتك
لقد عبرت بشكل رائع عن المسلسل الذي نحضره وقصة الفلم فيها الكثير
من الواقع الذي يعيشه العصر في هذا الوقت
وسنرى كيف سينتهي المسلسل
أظن نهايته لن تكون نهاية سعيدة !!!!!
تشكر ياغالي ...