أوقدتُ من فكري شموعاً حرّةً
صارتْ مع الأيّامِ نوراً ساطعا
يبقى على ما جاء حرفي شاهدٌ
يأتي عطاءاً مُخصباً قد أينعَ!
أرجو من ربي أن يننزف حرفك دائما ليكون هداية وحكما نتنور بها أدامك الرب ووهبك من روحه الكثير لتتألق وتكبر مع كبر قلوبنا لتسعها كل أغاريدك الحلوة ...