هكذا الحياة أخي فؤاد وآل زاديكة الأحباء ..
فلنتمنطق بخوزة الخلاص المعدة لنا ، ولنسر بمشيئة الرب يسوع ووصاياه المقدسة
ولنقل أين شوكتك ياموت و أين غلبتك يا هاوية ..فنحن ُ أحياء مع ربنا يسوع المسيح كما الأموات على رجاء القيامة الذي تمثّل به عمنا الراحل كبرو أبو فؤاد ..رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه .. ولأولاده وأهله الغوالي الصبر والسلوان 0