كانت لي فلسفةٌ جديدةٌ
في تدجينِ مشاعر العذارى
و في صلبِ أمانيهنّ
على حجرِ شراييني
أفقنَ...
بكينَ....
و انصرفنَ هارباتٍ
إلى حيثُ لا أدري!
إنه تصوير بارعع بهذه الأحاسيس الصادقة ،، و فلسفة عظيمة وخبرة فائقة ياأخي ما يتعلق بالأنثى .. وللشعر ضحايا عذارى لاتحصى ياأخي فؤاد
سلمت يمناك على هذا القصيد المعبر ..
تقديري ومحبتي
ألياس