الإصحاح العاشر من سفر الأمثال الآية رقم (4): "العامل بيد رخوة يفتقر أما يد المجتهدين فتغني." ننظمها شعرًا مع محاولة الإبقاء على مفردات الآية و قد وضعناها ضمن قوسين من أجل الملاحظة بحيث أنّه يمكن قراءة الآية بنصّها و روحها ضمن القوسين المعترضين:
إفهموا و استَوعبوا (مَنْ يعمَلُ)
(بَيَدِ) فيها (ارتخاءٌ) يفشَلُ
إذْ إلى تَنشيطةٍ قد (يَفْتَقِرْ)
(أمّا) لو شاهدتَ ما تأتي (يَدٌ)
مِنْ عطاءاتِ (اجتهادٍ) يُقبَلُ
(ف) الذي تلقاهُ (تُغني) صاحِبًا
مِنْ عطاياها, فليسَتْ تَبخَلُ.