إن للحياة أكثر من وجه واحدة ففيها الفرح والحزن والسعادة والشقاء ولو ظلّ نمط الحياة على وتيرة واحدة لكانت الحياة جحيماً لا يطاق. أشكرك يا أستاذ نبيل على هذه النفحات الشعرية وهذه الأحاسيس المعتملة في صدرك ولأجل عينيك نظمتُ الهوى شعراً فقلتُ:
يا نفحة العطر جودي من حناياك .. فالقلب منّي عشيق بات يهواك
يا لوعة الشوق أنت النارُ في كبدي .. لا تخمدي الوقد, إنّي في حميّاك
يا همسة الصدر طوفي وانشري برداً .. أنت الحبيبةُ ما أحببتُ لولاك!
|