شربتُ خمرةً منها تطيبُ
فقالتْ: انتظرْ أنت اللبيبُ
وحين لامسَ النهدينَ همسي
عزمتُ عن هواها لا أتوبُ
ذكرتني ببيت شعر من أبيات الزيرسالم الذي يقول فيه :
شربنا الكأس مابين الإمارا ،،، فزال العقل وأصبحنا سكارا
جمال مافوقه جمال ،، تزخ الكلمات وكأنها أمطار نيسان الناعمة على صحراء قلوبنا المتعطشة ..
سلمت يمناك .. الرب يبارك على الأم ياللي جابتك ياأستاذ فؤاد
تقديي ومحبتي
ألياس