يا ربّي لطفاً فإنّ الخيرَ مُضطهدٌ
و طغمةَ الشّرّ تأتي الشّرَّ للشّرِّ.
أنّى اتّجهنا نرى ظلماً و أنشطةً
للحقدِ تغلي على نارٍ على قِدْرِ
أنّى اتّجهنا نرى الأيّامَ موحشةً
فالعنفُ يسطو و باتَ الكلُّ في ذُعرِ!
الظلم مهما بقي على الأرض لابد أن ينجلي شمس النهار ويشرق فيه وجه الرب على أديم الأرض وتنهار عزيمة وقوة الشر
أجدت النظم في هذا الباب من القصيد
وفقك الرب ...