كانت الأمُّ تصغي بانذهال إلى ما يقوله ابنها على لسان الناطور. وبعد أيامٍ قليلة لم تستطِعْ الأمّ أن تجدَ سبيلاً للنوم، لأنّها كانت تسمعُ نعيقاً مخيفاً يملأ سكونَ الليل!!
قصتك هذه فيها من الواقع الشيئ الكثير
وصف رائع ومعان معبرة عن عمق هذه الحياة ومايجري بهذه الحياة دمت هكذا مبدعا أخ صبري
وكل عام وأنت وكل عائلتك بألف خير وسنة مباركة ...