الصديق العزيز فؤاد زاديكة مع العائلة الكريمة وعموم آل زاديكة
تحية
شكرا لمرورك الطيب يا صديقي
نعم الحياة تغدو رتيبة بدون هذه التلاوين في الحياة
الكاتب أو الشاعر أو أي مبدع يجسد رؤاه عبر تفاعله مع هذه التلاوين، سواء كانت هذه التلاوين فاقعة أو زاهية أو منبعثة من مناقير الحمام، فهي تعكس حالة ينقشها الفنان بمشاعره على براءة الورق، فتبقى صديقة الحياة، راسخة فوق جدار الزمن إلى مدى الحياة!
*****
أتمنّى أن يعمَّ السلام والخير الوفير على البشرية جمعاء
وكل عام وأنتم بخير كل الخير ورأس سنة مباركة عليكم جميعاً
صبري يوسف ـ ستوكهولم