عالمٌ لولاهُ ما أحسسنا سعداً
في حياةٍ, لافتقدناهُ جمالا
عالمٌ سهلٌ عجيبٌ لا حدودٌ
تمنعُ الإقبالَ وصلاً و اتّصالا
وهل هناك أصفى وأرقى وأعذب من عالم الطفولة البريء الذي يخلو
من الحقد والكراهية والشر
شكرا لك ياغالي وياليتك تكثر من أشعارك بحق الطفولة وجمال أرواحهم البريئة
دمت ياغالي بروعتك النادرة...