إنّ الدماءَ جرتْ سَفكاً بأيديهِ
منهُ البلاءُ غزا و البَطشُ و النَّحسُ
الشّعبُ يدعو إلى حُرّيَّةٍ، حَقٌّ
يحظى بهذا. فِداءُ الدعوةِ النَّفسُ.
كلماتك جاءت إجلالا وإفتخارا لشعبنا المناضل من أجل التخلص من هذا الظلم والإستبداد والحرية التي حرم منها سنوات وسنوات فإلى الأمام أيها المواطن الشريف !!
تشكر ياطيب
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه