مددتُ نحو قاعِ البحر رجلي
و قلبي أوجمَ يطوي السّفوحَ
و كان الشوقُ ملء العينِ منّي
و ملء القلبِ ما قد شلّ روحا
تمردّتُ و لكنْ ما رجاءٌ
فإنّ القاعَ آواني جموحا
القاع وماأدراك ماالقاع
تمردك هوى
ودروبك ضوت إشعاع
وروحك لن تنشل وهي ظمأى
إلى الآمال وفي الآمال إقلاع!!!
|