شكراً لنغمك الجميل هذا المنبعث من عمق التربة في أصالة ارتباط وثيق بها وأنا أكثر الذين يحسّون بما فيك من معاناة سطّرتها كوابيس الغربة والفراق فصارت كلبلاب يحاول الالتفاف حول أعناق حاضرنا لكننا سننتصر وسنقهر كل أجندة الغربة ونسمع صوتنا إلى كل العالم ونخرج من بوتقة الوحشة والوحدة المفرطة في غبائها. شكرا لك يا حبيبتي ولهمسك الذي أشجاني وأطربني.
|