القلم حزين صوته صدى و أنين
يصرخ في قوم أصم غير سامعين
صراخ قلب مجروح منذ سنين
من يقرأ الورق الثكلى الحزين
سطرنا أمال وأحلام المساكين
عسى من يقرأ و يكون المعين
لقلم جريح وحرف حزين
صدقت فيما نطقت أخي الكريم سمير هناك أبطال مجهولون يبتسمون للأمل ويتمنون أن يرسموا البسمة على الوجوه اليائسة وتعبهم أمام الرب لايضيع
تشكر أخانا المحبوب سمير والرب يعين كل بطل بقلمه وأدبه وعلمه ليفيد الآخرين وأنت واحد منهم
....