دعني أعاني فهذي راحتي بلغتْ
حدَّ الرجاء الذي ما انفكّ معتَقَلا
سحقاً لقلبي الذي آواكَ محتَضِناً
فيما كوحشٍ نشبتَ الناب مُقتَتِلا!
يا ليتَ قلبي أماتَ منه نبضتَه
غدرُ الزمان الذي بالهجرِ قد قتَلَ!
قصيدة رائعة تصلح لعاشقين فرق الزمان بينهما وأحدهما جرح مشاعر الآخر وأصابه في الصميم روعة يافؤاد