يـا لروعــة الـعــتب حـيــن يـكــون صـابـون قـلــوب الـمـحــبــيــن
كــروعــة مـا خـطــه قــلـمـك الـمــبــدع تشـدو السـيـده فـيـروز :
كــتــبــت الـيــك مـن عــتــبــي
رســالــة عــاشـــق تـــعــــب
رســــائــلــه مـنــازلـــه
يــعــمـــرهــا بلا ســــب
يــعــود اليــك عــنــد الـيــل
حــيـن تأوه الـقــصـــب
يــسائـــل كــيـف حــال الـدار
كــيــف مـطـارح اللـعــب
و يــمـــسح دمــعـــة ســبــقــتــك
رغـــم تــمـنـع الـهـــدب
ــــ
دمــت احــســاســا و روعـــة
__________________
نــفــسـي الـتــي تـمــلـك الأشــيـاء ذاهــبــة___فــكــيــف أبـكـي عـلــى شــيء وإن ذهــب َ
|