إنْ بدا شخصٌ كَذوباً, لا تَقُلْ للشخصِ كامِلْ.
كلّنا في زحمةِ الأحداثِ للأغلاطِ حامِلْ.
إجعلِ الأوصافَ تعطي الحقَّ مفعولَ العوامِلْ.
لا تُجامِلْ في هروبٍ فاضحٍ مُزرٍ و خامِلْ
نعم يالغالي فعلا هناك أسئلة كثيرة تروادنا في حياتنا وفي مواقفنا الحياتية . ترى هل لايمكننا أن نستمر بمشوارنا مع الناس إلا بأقنعة مزيفة تحتها أكاذيب ومجاملات وخداع لنغطي حقيقتنا تجاه الأصدقاء أو بالأحرى الناس ؟؟ مافائدة كل هذه المجاملات التي تفقدنا قيمتنا وتموت مشاعرنا الإنسانية ؟؟ الأفضل هي المصارحة بالحقيقة مهما كانت جارحة والإبتعاد عن المجاملات المزيفة !!
تشكر ياطيب
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه
أخي المحب أبو فرانس هناك من يرى في المجاملة نوعا من المسايرة و عدم قول الصراحة التي قد تجرح في أحيانا كثيرة و هناك من يرى في المجاملة نفاقا و في كلا الحالتين فإن الأمر يحتاج إلى بعض الذكاء في التعامل مع الناس و كذلك بالحذر فهناك من يغضب متى صارحته بحقيقته و هناك من يشكرك متى حاولت التستّر على أغلاطه و عيوبه و كما قال المثل: الناس أجناس. اشكر مرورك الحبيب يا غالي و مداخلتك الجميلة.