يا زهرةَ الطّيبِ قد فاحتْ لك عُطُرٌ
قد ظلّ منها مدى و اللّهِ ما كَذِبُ!
أمسى (زهيرُ) شذاً, نجماً يعانقهُ
طلُّ الفكاهةِ فيما جاءهُ الدأبُ
أحاسيس معبره عن الحب والإخلاص لهذه الصوره الخياليه بطيبها ووفائها بما قدمه للأجيال بروح الفرح والفكاهة وبما تحتويه كلمة الإنسانيه .. رحمك الله أيها الإنسان الشريف لأنك تحليت بكل الصفات الحميدة .. تشكر أخي فؤاد على هذه القصائد
تقديري ومحبتي
ألياس