فراشةٌ حمراءُ
تقاومُ العوادي
تغازلُ النسيمَ
على هوى انفرادِ
و تطربُ الأنامَ
بخفقها المُعادِ
كأنّه نشيدٌ
يغنّي للعبادِ.
إنها لفراشة مزركشة وجميله تستحق كل هذا الوصف والتعبير وهذه الأحاسيس الرومانسيه التي تمتعنا بها ونعيشها معك محلقين في فضاء الخيال والعشق والغرام .. ماأجمل وأعذب الفراشات عندما تحلق في بساتين قلوبنا ...
سلمت يمينك ياغالي على هذه الإبداعات والجماليات في مجالالشعر والقصيد
تقديري ومحبتي
ألياس