سببُ القصيدةِ واضحٌ، و أتوقُهُ
يَرِدُ القوافيَ، مُغرَماً بنسيجِهِ.
سببٌ تفاعلَ في وداعةِ لهوِهِ،
يَصلُ الهناءةَ، بالذي لحجيجِهِ
سلكَ المصاعبَ، لا يُعلّلُ بالرّجا
إلاّ اتّحادَ هدوئهِ، بأجيجِهِ.
وهج القصيدة توهج بشعرك الجميل شكرا لعطاءاتك الرائعة ودمت مبدعا ياغالي...