الغالي فؤاديقول :
هذا الغباءُ بعينه لستُ أنا
مَنْ ينحني للأنثى أو يتقزّمُ!
نحن الرّجالَ يشدّنا شوقٌ إلى
حُسْنِ الأنوثةِ عندما يتعلّمُ!
أخوي فؤاد : أنا شايف كو رفعت حجر الرحّان عالمرأة ..؟
أش كوصار في الدنيي .. وأنت ِ معلم الرقّّّة والعذوبة في الحب ، وقلبك واسع ورحب يحتوي جميع أنواع حب -ليلى - وغير ليلى .. معناها كونزعجت من قيس وجميل بثينة في لحظة من اللحظات وكو قريت لجورج برنادشو .. وكوجيت فشيّت خلقك في ليلى المسكينة ..؟
سلمت يداك ياغالي .. والكبير راح يبقى كبير في كل شي .. وأنا أخوك الصغير لا تزعل منّي .
روح الرب تغمرك أنت والعائلة والأولاد والله لايحرمنا من كنوزك المتنوعة أيها المخضرم .