كيفَ تهتُ اليومَ في هذا الطريقٍ
عشتُ آلاماً و تصغيراً حقيرا
هل لأنّي خنتُ ظنّي؟ أم ظنوني
لم تكنْ في موضعٍ عاشتْ سعيرا؟
إنها توهمات كل العشاق لأن الحب هو تفاهم وأحاسيس ومشاعر صادقة وإن جرحت إحداى هذه العوامل فأكيدا سينصدم المحب وسيتوقع بأنه أذنب في حق الحبيب وسيبقى معذبا حتى أن يلاقي حبا جديدا ينسيه الحب المسبق .. تشكر أخي فؤاد على هذه التوهمات التي يعيشها ويقع فيها معظم العشاق سلمت يمناك يالغالي ...
تقديري ومحبتي
ألياس