.والبطريرك (مار دنخا) قدم من أمريكا ليسلم مفاتيح ما تبقى من مدن وبلدات وقصبات آشورية في سهل نينوى للقادة الأكراد وضمها لدولة كردستان.تماماً مثلما فعل بطاركتنا الأجلاء في الماضي حين سلموا مفاتيح المدن الآشورية/السريانية/ المسيحية في سوريا وبلاد الشام وبلاد الرافدين الى الغزاة
هذا الكلام مُبالغ فيه
ولا يجوز إتهام البطريرك مار دنخا بالخيانة
مشكور استاذ فؤاد لنشرك لهذا الخبر
يعطيك العافية...