فعلا أختنا الآشوريه معكي حق إنها قصة مؤثرة وحزينه وكما تفضلتي وقلتي بأن الحب في وقتنا الحاضر لم يعد حبا حقيقيا بل للتسليه لكنني أقول بأن الدنيا لاتخلو من أولاد الحلال أي أنه مازال في عصرنا أناس يعرفون ماهوي الحب الحقيقي ويقدسوه ويحترموه لأن من وعد وقال لحبيبه أحبك وإن خان هذا الوعد فهو في نظري مجرد من الأحاسيس الإنسانيه أيهما كان من الطرفين ..
أشكر مروركي المعطر
تقديري ومحبتي
ألياس