مّما يكونُ الظلمُ في تمييزهِ
أنثرْ ورودَ الخيرِ نمّي روضَها
حبّاً و إيماناً و تقوى ترتقي
صوبَ المعالي خائضاً أحواضَها.
في جعبتك أفكار رائعة بحاجة لسردها وإظهارها لأن بها الفائدة وكلمة الحق يجب أن تقال وأنت تقولها يافؤاد
لا للنقد الذي يجرح بل للنقد الذي يبني ...
تشكر ياغالي لللتنوع الجميل في أشعارك .