كريمٌ ربُّنا سمحٌ حنونٌ
و لكنْ أنتِ كوني في بهاءِ
ليرضى الربُّ عنك دونَ لومٍ,
فأحظى بالأماني و العزاءِ!
إلهي قادرٌ يدري بوضعي
أنا كالطفلِ أسهو في غباءِ
متى ثبّتُ وضعي و احتكمتُ
إلى عقلي بعيداً عن هوائي
أعيشُ الفكرَ مرتاحاً سعيداً
و أقضي العمرَ أدعو للسماءِ!
توبة عفيفة للرب وسعادتي لاتقدر عندما تسطر أجمل الأشعار في الروحانيات الرائعة. تشكر ياغالي.