همسة حب جاءت بنفحِ تعبير مملوء صدقا و وفاء و إصرارا على الاستمرار في نهج الاخلاص هذا. بورك في هذا الحب العظيم و الذي نرجو له أن يستمرّ و يقوى و يتعمّق ففيه دواء من علل الحياة و من قروح الزمن و فيه الشفاء من هموم الدهر و الأحداث و الحوادث. هو الداعم لتواصل المرء مع الحياة بكير من المحبة و الرجاء. بارك الرب في هذا الحب و آمل أن يستمر و أن يحفظكما الرب من كل شر و سوء لكي تستمرا في ممارسة شعائره المقدسة أنت و فريدة يا أخي فليس ما هو أثمن و لا أجمل و لا أرقّ من الرب شكرا لهمستك الجميلة و الرائعة و كل عام و أنتم بمزيد من المحبة و الخير و الصحة.