(ديريكُ)1 يا حلماً تهادى
بين أغصانِ الخميلةْ
ذاقَ من عشقِ الشّفاهِ
من عذوبتها الجميلةْ
(ديريكُ) لي فيكِ الأماني
ذكرياتٌ مستحيلةْ
ألعطرُ فارقَ حارتي
أحياؤها صارتْ نزيلةْ
من كلّ شائبةٍ تراها
كلّها انصبّتْ وبيلةْ!
هل لك يا نفس روحي
راحةٌ تأتي بديلةْ؟
ديريك احتلت قلوبنا ولن يغزو قلوبنا حب كحبها
ويحق لك أن تتذكرها كما يطيب لك فذكرياتنا هي ملكنا ...
لك كل المحبة والتقدير لما تقدمه لديريكناالحبيبة التي سيبقى حبها أبديا في أرواحنا.