تشكري أختنا الآشوريه على هذه القصص المعبرة والتي دلت لنا على وفاء الرجل السعودي لسائق التاكسي ولصيدنايا وهذا بتقديم لهم المبلغ الذي وعدهم به ... إلا أن الشيطان تغلب عل السائق وهذا بجمعه أصدقاء السوء وقتلهم الرجل السعودي المؤمن الذي أخيرا شفته أمنا العذراء بمعجزة من معجزاتها التي كان موقعها مذهلا على نفوس الشرطة والقتلى وعلى نفوس كل من يسمع هذه المعجزة .. ليتقدس أسمك يارب إلى الأبد آمين
ألف ألف شكر لكي أختنا الآشورية ولمواضيعكي الرائعه ودعمكي لرقي المنتدى ..
تقديري ومحبتي
ألياس