آثرتُ أطبعُ فوقَ ثغرِكَ قبلةً
رغبتْ مَواتاً فوق ثغرِكَ مُضرما
سأعيدُ خلقَكَ من جميلِ مشاعري
و أعيدُ نظمَكَ حين أشرعُ ناظما!
كلما أقرء لك قصيد جديدا ياأخي أحس بأن بستان قلبي بدء بلبس ثوبه الأخضر الجميل وتزداد الورود تفتحا وتمتلئ عبير رائحتها كل بستان قلبي ... سلمت يمناك ياأخي وأدامك الرب لنا شاعرا وكاتبا معطاءا ..
تقديري ومحبتي
ألياس