فخيرٌ أن نعيشَ الأمنَ نأتي
هدوءاً في سلامٍ لا انتقامِ
و ظلّ القلبُ يأبى أن يطيعَ
لأنثى الحسنِ يحيا اصطدامِ!
تشكر يالغالي على هذه المناجاة النابعة من قلبك المحب والصافي والصادق يا أخي فؤاد ..
سلمت يداك وربي لايحرمنا منك ومن إبداعاتك يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس